همس الكلام


مليئه بالمحطات هي حياتنا
وكل محطه تختلف عن لاخرى
منها الجميل ومنها المحزن
ولكن ؟لانعلم اين تكون محطتنا
واي طريق سوف تتاخد؟
في اي زمان او مكان هي؟؟
سوف تقف ..........؟
بقلم maha



وراء كل ضحكاتنا..

دموع جارحه..

وقلب يملئه الاوجاع..

وقصص كتب عليها عدم النسيان..

وحياة عودمت فيها لافراح.

هي ضحكات ليست كالضحكات؟؟
بقلم maha





* حب قاتل*
احببتك رغم انني اعلم انك لست لي
وانك سوف تكون لغيري وان مشاعرك
اتجاهي ستدهب لامراه اخرى
تمتلك كل هده المشاعر والحب
ويرتبط اسمك باسمها............
ورغم كل دلك لم اثونى يوما عن حبك
ولم اتردد لقضائي معك اجمل ايامي
ولحظاتي في كل مره احدثك
ولكن يملكني شعور بالخوف والحزن
حينما اتدكر انك لامراه اخري غيري
وانه سياتي اليوم الدي سترحل بعيدا عني وتتركني
وترحل الى عالم لا وجود لي به....؟
ورغم كل ما اعرفه احببتك؟
لااعلم لمادا حقا؟ ربما جنون او غباء ما افعله
لكنني ما اعلمه بصدق انني احببتك
احببتك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بقلم maha





حدثيني عن الحب في عالمك ..
وعنِ ذاتي المزروعة في قلبك ..
عن الأمنيات البكر والياسمين في حدائقك ..
عنِ الأوجاع الجميلة و أوشِحة الخيالاتِ المنتصبة في عُنق الحقيقة ..
عنِ الأحلامُ التي صنعناها قشّةٌ فوق أخرى على جبينِ اللقاء والقدر ..

عنكِ أنتِ وانا “خاصّتك” ..
عن لون الشتاء على سقفنا الذي لم يخلق بعد ...
وعنِ أكواب الشاي الأخضر التي حضّرتها لك بدون سُكّر كما تحبين ...
حدثيني عن الحنين الذي كان يعتصر جوفي وأنتِ نائمة على صدري ....
تهذيين بطلاسم كرة وأسماء العازفين ..
حدثيني عن صوت شهيقك وزفيرك وهو يرتبُ نبضاتُ القلب في صدري ..
ولم أدري ...

عن كل شيء .. منكِ وفيكِ .... وأنا أراقبكِ من بعيد ...







سيدتي ..
سأحيكُ لكِ ..
كنزة دافئة من فرو قلبي ..
وسأهديكِ معطفي مشاعر حقيقية ...
نبضٌ وأحساس , عناق وقبلة ...
وذاك الحضن مني يدفئكِ ..
اخترتُ لكِ من بين كل المسميات أجملها ...
حبيبتي ...
وصنعتُ منكِ فصولي ... و روايتي ...

وهناك ...
على جذع أشجار اللوز ....
حفرتها لحظة اللقاء ...
صوتي وصوتك يهمُسان ..
تحت القمر ... تحاكينا ....
تبادلنا القبل ...
و من قناديل سحركِ ..
شاركتي ضوء القمر ...
الليل يا سيدتي ...
رذاذ القصص التي لم تحدث بعد ...
يجمعني بتفاصيل وجهكِ الطفولي ...
يحدثني عنكِ كثيرا ...
ويذكرني بأني عشقتك ...
ولكني حين عدتُ اليه فقدتكِ ..
ولم أجد ظلّي ..
لم أجدكِ ....
لم أجدني ...
ضللتُ طريقي إليكِ ...
ترقبت ليل آخر ..
لأطمأنُ عليك ...

أترى قصديتي .. عابرة ....
أو ربما قطعة سكر ...
ذائبة في فنجان شاي ...
وأنا أتذكر منكِ ..
صورة كانت في يدي ...
فيها ضحكتك ...




ماذا لو قلت لكِ يا جميلة النساء ...
أيتها الانثى الرقيقة ...
بأني قد وجدت فيكِ بيتٌ ووطن ...
وعرفتُ بأن طريق السعادة والحرية ممزوجتان بك ..
نعم هذا وصفكِ ...
وهذه قصيدتي ...
لعينيكِ حبيبتي بريقٌ من لازورد ...
ولوجنتيكِ مساحة تُرسم عليها براءة الاطفال ..
وهنا تزرعين في قلبي ...
إبتسامات من شفتيك ..
كل ما فيك يسرقني ويسرقني ..
يأخذني لتلك الاحلام الجميلة ...
كحلم ذاك المغترب عن وطنه ...
كمساءٍ فيه ... أحلمُ ..
بصحبتكِ وكأني ...
أمسك بيدكِ الدافئة ...
ويدكِ الآخرى على خاصرتي ...
وخطوتنا تحت المطر ترسم حلمنا البعيد ...
وتكتب روايتنا ....

رواية عشق .. وقلبيّين نابضيّن ..

ويبقى في عينيكِ الوطن ...






في زاوية المقهى ..
نوفمبر ... مدينتي ...
أرض و وطن على أطراف القضية ...
كعادتي ... فنجان قهوة ...
وبين يديّ وفي قلبي ألف رواية ...
منسية ....
فوضى لغات ...
فوضى حواس ...
جسد وبقايا ...
زحام في قائمة الآولوية ....
إن كانت قصائد .. أو ربما خاطرة ...
او ربما في بالي قطعة حلوى ...
او إمراة تمر في خاطري ...
كتمثال حرية ...
لا أعرف إن كنت كما يحضر ...
حفلاً ... أو قداس جناز ....
أو أكتب شيئا لها ...
أو له ....
أو لي أنا ....
أو شيء لهذا الوطن ...
و القضية الوطنية ....
لا وقت لأبرر لنفسي ...
من أنا ....
قد ولدتني أمي هناك ...
حيث بتُ مقيماً ...
على أرض فلسطينية ...
إثنان وثلاثون عاما ...
نعم ....
إثنان وثلاثون عاماً ...
من العمر ...
تاريخٌ حافل ....
وما زلت أجهل ما الابجدية ....
لا أعرف ...
أن كنت آعي ما أكتب ....
أو أنها خربشات على جدار العشق ...
والرومانسية ....

هذا ما نحن عليه ...
وهذا ما يخطوه القلم ..
في غياب الهوية .... !!







سيكون وطننا انا وانتِ تحت المطر ...
لا شيءٌ يُقيدنا ....
سوى يدي بيدكِ ..
على أرضٍ مقدسة ...

أمس إلتقينا حبيبتي ...
في طريق العشق والجنون ...
وبدأ التاريخ يعد رواية جديدة ..
عنوانها عاشق وحيدٌ ...
يعاني لحظات الضجر ...
فصلٌ بعده فصل ...
شتاءٌ يبدأ وينتهي ...
وبعده شتاء ..
وأنا وأنتِ نعاتب التاريخ ...
لأنه لم يجمعنا منذ الصغر ...

تمردي ...
هذا عالمكِ ...
هذا أنا ...
وكم ستبقين في الغياب ...
يا سيدة الشتاءات أجمع ...
الم يحن موعد إشتياقكِ ...
ولهاث شوقكِ أسمعه هناك ...
في انفاسك ..

الم يحن بعد أن تفي بوعدكِ ...
أن تأخذيني تحت تجاعيد عينيكِ ...
المبكرة من طول السهر ....
أحببتها نعم ....
بصدق ...
وبكل ما فيَّ من مشاعر أحببتها ...
لأنها تجاعيد إمرأة تحدت القدر ...

خذيني إليكِ كيفما أنا ....
سأرضى بالغياب ...
سأرضى بالشتاء على أرضكِ ...
ذات يوم ستأتين إلي ....
وسنبقى ...

حبيبان نحن، إلى أن ينام القمر .... !!









لن يكون للشتاء طعم ونكهة ...
بدونك ..
لن يغسل المطر همَّ قلبي ....
وأنتِ تسترقين النظر إلي من بعيد ...

الشتاء جميلٌ برفقة الأحبة ...
ورفقتي أنتي ...
وأنتِ بعيدة ...

لا شتاء .. لا مطر ...
لا قهوة ساخنة وغطاء دافيء ...

لا طعم ولا نكهة ...
لأي شيء ...
بلا حب وحرارة تدفئك ... !!







إنطلقي في جسدي وفي أبجديتي ...
كالفراشات ....

تحررّي في سمائي ...
وكوني حرية ..

للأبد ...







تعدّدت كألفِ إمرأة ...
كآخر مشهد لم يكتمل ..
آخر نقطة ضوء في تكوينة النساء ...
وفـي غروركِ سيدتي ....
وشمُ قصيدة ...
لم يكتمل ..
كما أنتِ ...

أتعلمين يا أنثاي ..
بين شفتيْكِ ...
تطفو آخر أمنيه وآخر قبلة لي ...
منذ صيف فائت ...
وشتاء قادم ...
فلا تبددي لحظة الانسجام ....
والتوحد بكِ ..

أعرف أنكِ واقفة ما بين مرحلة العشق والموت منه ...
إن كان ظنكِ أن أترككِ ..
وحدكِ ...
تستنشقين كُل مسافات المدينة بيننا ...
فهذا يا سيدتي بُعدكِ ...
كما هو غيابك ...

لن ولن أحيدكِ عن موطني ...
عن صمتي وثرثرتي ..
حضوري بين يديكِ ..
وغيابي ...
لن أحيدكِ عن ذاكرتي ....
خالدة ٌ أنتِ بأحداثها ...
وتواليها ...
قصائدها الشرقية ...
سطور الرواية ...
وحروفها تقتات على مزاجية تفكيرك ....

كل ذلك سيدتي ...
وما زلتُ أشعر بالنبض فيكِ ...
ما زلتُ أشعر بالقبلة قادمة ...

لا توقفي النبض .. لا تقتلي القبلة .... !!







هكذا أنا ^^

أضحك بصدق ،، وأحب بصدق ،، وأحزن بصدق
لا أجيد أبدآ لعب الأدوار ،، ولا أتقن لبس الأقنعة
عندما أبكي فـَ أنا حقآ أتألم ~
وعندما أضحك فـَ أنا فعلآ سعيدة ، 彡

{ أحب مشاعري كما هي } ♥

ليست هناك تعليقات: